Oô|منتدى الشهيد محمد عدوان |ôO
أهلا وسهلا بكم في منتدى الشهيد محمد عدوان :: نتمنى لكم قضاء وقتاُ سعيداُ ::
Oô|منتدى الشهيد محمد عدوان |ôO
أهلا وسهلا بكم في منتدى الشهيد محمد عدوان :: نتمنى لكم قضاء وقتاُ سعيداُ ::
Oô|منتدى الشهيد محمد عدوان |ôO
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Oô|منتدى الشهيد محمد عدوان |ôO

سيــرة شهيد من أبطال جبل الخليل (( الشهيد محمد احمد علي عدوان )) رحمه الله وأسكنه الجنة ..
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 القضية الفلسطينية...امتحانُ لنا

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فهد الكتائب


فهد الكتائب


ذكر
عدد الرسائل : 150
العمر : 32
العمل/الترفيه : طالب
الدولة / البلدة : فلســــــــــطـــــــين
تاريخ التسجيل : 03/06/2008

القضية الفلسطينية...امتحانُ لنا Empty
مُساهمةموضوع: القضية الفلسطينية...امتحانُ لنا   القضية الفلسطينية...امتحانُ لنا Empty2008-06-07, 14:51

الدنيا دار عمل ولا حساب والآخرة حساب ولا عمل وإن ما يقدم المرء من خير أو شر إنما يجزى به في الآخرة وإن الإيمان باليوم الآخر جزء وجزء مهم من (العقيدة الإسلامية). لعل هذا الكلام من ألف باء الإسلام ولكن كثيرا من المسلمين يذهلون عن هذه البديهيات في بعض الأحوال أو عندما يواجهون أو تحيط بهم المصائب والمآسي فيتساءلون في بعض الشك وفي الكثير من الشكوى. لماذا المؤمن الطيب مصاب بمرض عضال ولماذا فلان المسلم الصالح قد حلت به البلوى تلو البلوى والمصيبة تلو المصيبة. بينما فلان الكافر يرتع في بحبوحة العيش وآخر الفاسق الفاجر يرتع في أنواع الملذات ولا يكاد يعرف المصائب؟ لو كانت الحياة الدنيا هي غاية المرء وبعدها الفناء أو بعبارة أخرى لو كانت الحياة الدنيا هي فرصة المرء الوحيد إذاً لكان لهذا التساؤل شيئاً من الوجاهة أو محلاً من الإعراب أما وأن الحياة الدنيا ليست سوى لحظة أو هي أمل بالنسبة للخلود في دار الخلود فلا معنى لهذا التساؤل أبدا وأرى الأحداث الجارية من اعتداءات مستمرة على شعب فلسطين ما هو إلا امتحان لنا. إن المؤمن مبتلى وأن الله جل جلاله إذا أحب المرء ابتلاه. إذ أن المؤمن تكفر له خطاياه. وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله : “من يرد الله به خيراً يصيب منه”، رواه البخاري. وعن أبي سعيد وأبي هريرة رضي الله عنهما عن النبي قال: “ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها من خطاياه” متفق عليه. وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله : “إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافى به يوم القيامة”. وقال النبي : “إن عظم الجزاء مع عظم البلاءه. وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط” رواه الترمذي. إن محنة القضية الفلسطينية برمتها امتحان لنا ولإيماننا. امتحان لإخوتنا وأبنائنا.. امتحان لصبرنا وصمودنا أمام قوى البغي من الصهاينة. فيجب علينا الآن أن نثبت أننا أهل لاجتياز الاختبار بنجاح. فهل نحن فاعلون؟!. إن النصر لا يأتي جزافا: بل لا بد له من قتل وقتال ومصابرة ومرابطة ومثابرة ولا بد له من تضحيات في الأنفس والأولاد والأموال. ولدينا سيرة الحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم وصحبه الكرام رضوان الله تعالى عليهم أجمعين؟ فلماذا لم يتنزل عليهم النصر هينا لينا بلا قتل وقتال وبلا قروح وجروح؟! لماذا؟ لحكمة عليا:ذلك أن سنة الله جل جلاله التي لا تتبدل ولا تتحول اقتضت أن يأتي نصر المؤمنين من أنفسهم... ببذلهم كل ما في طاقاتهم وتقديم أقصى ما يستطيعون من تضحيات لينالوا بعد ذلك نصرا عزيزا قدموا من أجله الدماء والأموال العزيزة.. وقد يقول قائل: وقد قيل فعلا. هل نحن شر من اليهود. أولسنا مسلمين؟. لا والله: لسنا شرا من اليهود. ورب قوم سلط عليهم من هو شر منهم بذنوبهم ومعاصيهم لعلهم يرجعون إلى رشدهم. فقد سلط على بني اسرائيل في الماضي من هو شر منهم وهم كفرة المجوس فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا! كما سلط علينا من هم شر منا في فترات مختلفة من تاريخنا. فقد سلط على المسلمين التتار والصليبيين في العصر الوسيط والمستعمرين في العصر الحديث. قال لي أحد أصدقائي ببساطة: عندما قدم أبرهة الحبشي مع فيلة وجيشه الكثيف الى مكة قاصدا هدم الكعبة المشرفة. حمى الله عز وجل بيته منهم وأرسل عليهم طيرا أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل فجعلهم كعصف مأكول. فلماذا لم يحم المسجد الأقصى الذي بارك الله حوله من إعتداء الصهاينة وبحماية أمريكا ؟ قلت: هذا حادث لا يقاس عليه. أما سنة الله جل جلاله فقد قضت أن يدفع الناس بعضهم ببعض: (وَلَوْلَا دَفْعُ اللهِ الناسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لهُدمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَن اللهُ مَن يَنصُرُهُ إِن اللهَ لَقَوِي عَزِيزٌ) (سورة الحج، الآية: 04)، هذا الحادث وقع قبل ظهور الإسلام فلم يكن هناك مسلمون مأمورون بحماية بيوت الله المقدسة وصيانتها بأرواحهم ودمائهم. كان هناك مشركون أضعف من أن يواجهوا الغازي الدخيل. وقال قائلهم: أنا رب الإبل وللبيت رب يحميه. على أنهم لم يكونوا عند الله عز وجل أولياء لهذا البيت: (وَمَا كَانُواْ أَوْلِيَاءهُ إِنْ أَوْلِيَآؤُهُ إِلا الْمُتقُونَ) (سورة الأنفال، الآية: 43)، أما هنا فالمسألة تختلف. إن في العالم اليوم أكثر من مليار مسلم في عنقهم جميعاً أمانة حماية (المسجد الأقصى) وتحريره من براثن اليهود المغتصبين. والويل لهم من سخط الله جل جلاله وعقابه إن هم قعدوا عن نصرة أنفسهم ومقدساتهم لماذا ننتظر؟ (الطير الأبابيل) وقد أعطانا الله جل جلاله من القوى والطاقات والإمكانيات ما يفوق الوصف والحصر. فلماذا لا نكون نحن المسلمين (الطير الأبابيل) التي تصب الحمم فوق رؤوس الصهاينة ولا نكون (العواصف) العاتية التي تقتلعهم وترمي بهم بعيدا عن الأرض المقدسة؟ إن الله جل جلاله لا ينصر من يقعد عن نصرة نفسه... تلك مشيئة الله عز وجل وما شاء الله وكان... القدس يا سادة أمانة في أعناقكم وسوف تسألون عنها إذا ما ضيعتموها ورضيتم لها بالهوان يوم لا ينفع مال ولا جاه. ويا علماء الإسلام لا تنسوا القدس ولا تحاولوا أن تصموا آذانكم عن ندائها المستمر الذي يدوي في الآفاق وطالبوا بالمقاطعة ليل نهار لأن التاريخ لا ينسى والأجيال المقبلة سوف تتذكر الذين أضاعوا القدس مسرى الإسراء والمعراج. لا تنسوا القدس وتذكروا واجباتكم نحوها ولا تفعلوا فإن ما هو قادم أشد وأنكى ولا تنسوا القدس ولا تتجاهلوها يا سادة واسمعوا نداء واستغاثة (المسجد الأقصى) أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين. فإن هذا التجاهل وصم الآذان سوف يكتب عليكم وتسألون عنه فما تجيبون.. القدس تنادي فهل من مجيب؟! بأيدينا حشاشات اللئام ولكنا من القوم النيام نريد تكاسلا ونريد مجدا وليس المجد إلا باهتمام فأرض الشرق تبر لا تراب كبترول الجزيرة والشام ونحن بما منينا من خمول نسلمه لأعداء السلام فلو قاطعتم الكفار عادوا (كما كانوا)رعاة بعد عام وصار مقامهم بلدا قفارا وعاشوا كالأوابد والنعاموليس المجد إلا ب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابن الظهر





ذكر
عدد الرسائل : 23
العمر : 28
العمل/الترفيه : طالب
الدولة / البلدة : صوريف
تاريخ التسجيل : 20/06/2008

القضية الفلسطينية...امتحانُ لنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: القضية الفلسطينية...امتحانُ لنا   القضية الفلسطينية...امتحانُ لنا Empty2008-07-02, 03:01

شكرا الك والله يبعدنا من عذاب القمر قولو اامين
بس لو يعرفو الناس شو معنى القبر مش العذاب اللي في بس هاذ اللي انا بتمنا
وشكرا الك والله يخليك
يلا باي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق البرشا


عاشق البرشا


ذكر
عدد الرسائل : 1105
العمر : 35
العمل/الترفيه : طالب جامعي
الدولة / البلدة : رياضي
رقم العضوية : 3
تاريخ التسجيل : 02/04/2008

القضية الفلسطينية...امتحانُ لنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: القضية الفلسطينية...امتحانُ لنا   القضية الفلسطينية...امتحانُ لنا Empty2008-07-03, 09:41

[size=18]نسأل الله ان يجنبنا عذاب القبر ويغفر لنا ويرحمنا ويرحم جميع موتى المسلمين [/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القضية الفلسطينية...امتحانُ لنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Oô|منتدى الشهيد محمد عدوان |ôO :: •° الأقسام العامة°• :: المنتدى العام-
انتقل الى: